سكون – التماسك الأسري والتوازن النفسي

عن المبادرة

سكون مبادرة متكاملة تهدف إلى بناء مجتمع متماسك وسعيد يعيش أفراده وأسرُه في حالة من التوازن النفسي والاستقرار العاطفي.

نستند في هذه المبادرة إلى القيم العربية الأصيلة، ونترجمها إلى برامج تدريبية واستشارات متخصصة تساعد الأفراد والأسر على مواجهة تحديات الحياة الحديثة، وتعزز من الروابط الأسرية التي تُعد نواة أي مجتمع متماسك.

الأهداف الرئيسية

  • تحسين جودة حياة الأفراد عبر برامج تركز على الصحة النفسية والوعي الذاتي.
  • تقوية الروابط الأسرية من خلال مهارات التواصل، التربية الواعية، وإدارة الخلافات.
  • المساهمة في بناء مجتمع يقوم على الرحمة، التكافل، والمسؤولية المشتركة.
  • تقديم استشارات مبتكرة تدعم الاستقرار النفسي والاجتماعي.

الأثر المتوقع

على مستوى الأفراد

  • تعزيز الصحة النفسية وخفض مستويات التوتر.
  • تحسين الوعي الذاتي وإدارة الانفعالات.

على مستوى الأسرة

  • تقوية الروابط الأسرية عبر التواصل الفعّال.
  • تعزيز الحوار الصحي والحد من النزاعات.
  • بناء أسر أكثر استقرارًا وسعادة.

على مستوى المجتمع

  • نشر ثقافة الحوار والتكافل.
  • تعزيز التماسك الوطني عبر أسر قوية وواعية.
  • الإسهام في مجتمع متوازن ومستدام.

لمن نقدمها؟

  • الأزواج الباحثون عن زواج مستدام وشراكة متوازنة.
  • الآباء والأمهات الراغبون في تربية أبنائهم بأساليب عصرية تناسب جيل التقنية.
  • الشباب المقبلون على الزواج والحياة الأسرية.
  • الأفراد والأسر الساعون إلى تعزيز التوازن النفسي والاستقرار العاطفي.

كيف نقدّم ارتقاء 360؟

البرامج التدريبية الأساسية

تشمل سكون سبع دورات رئيسية تعالج مختلف جوانب الحياة الأسرية:

1. الأسرة عاطفة قبل أن تكون مؤسسة

إحياء مهارات التواصل العاطفي بين أفراد الأسرة.

2. تربية حديثة لجيل رقمي

تمكين الآباء من التعامل مع الأبناء في عصر التقنية والتغيير.

3. الأسرة المنتجة – من الاستهلاك إلى الإبداع

تحويل الأسرة إلى خلية إنتاجية مبتكرة.

4. اتزان الداخل واستقرار البيت

تعزيز التوازن النفسي والعاطفي داخل الأسرة.

5. الزواج المستدام: الشراكة لا المنافسة

الحد من معدلات الطلاق وتعزيز الشراكة الواعية.

6. مالك في بيتك: بوعيك لا بدخلك

الإدارة المالية الذكية للأسرة.

7. الأسرة الواعية – نواة الوطن السعيد

ربط الاستقرار الأسري بالتماسك الوطني والمجتمعي.

مع سكون… نعيد للأسرة توازنها،
وللمجتمع تماسكه